مع أن الإنتحار حرام ولكن قدر الله وما شاء فعل ...
فبضل الله ثم عمل هذا الشاب التونسى (محمد البوعزيزي) غفر الله له وعفا عنه. قام كل شعب تونس فى لحظة تاريخية وناضل حتى نال حريته ....
مع أن الشعب لم يكن يحلم بما تحقق له ... لكنها إرادة الله التى تعطى الناس على سعيهم فوق ما يتخيلون .
ومهما حاول الخونة والعملاء أن يخدعوا الشعوب فلن يستطيعوا أن يخدعوهم الى الأبد .. فنسيم الحرية إذا سرى فى الصدور فكبر على الطواغيت أربع تكبيرات
مهما كانت قوتهم ...المهم الآن هل ستتعلم باقى الأمم والشعوب هذا الدرس التونسى الرائع ..
وهل سيتعلم الطواغيت أيضا فى البلاد العربية الأخرى هذا الدرس هذا ما ننتظر الإجابة عنه فى الأيام الباردة القادمة
نسأل الله ان ينصر المظلومين فى كل مكان وأن يذل الطالمين
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق